
عاجل |
غزة-الرأي-آلاء النمر تمكث الكواليس العصيبة خلف المشاهد الناصعة، فكل قصة نجاح لها أثمان دفعت أصحابها لتحدي الظروف بأشكاله
غزة-الرأي-آلاء النمر أولى السياسات التي وجد الاحتلال فيها سبيلاً مختصراً للهروب من طول المقايضة داخل أبنية المحاكم التاب
أيام عصيبة ومشاعر متناثرة ما بين الخوف والتوتر تسيطر على طلبة الثانوية العامة بغزة، يترقبون بشغف تتويج سنوات طويلة من الدراسة والجد والاجتهاد بفرحة كبيرة لطالما انتظ
لم تمر دقائق معدودة على نزولهما للسباحة في البحر، حتى خرج الطفل محمد تتبعه شقيقته ابنة الثمانية أعوام، فيما بدت علامات الحزن على وجنتيهما وهما يمسكان بذراعيهما التي لسعتها القناديل وشعرا
ينتصف الليل عند تمام الساعة الثانية عشر ليلاً، دون توقف لمكبرات الصوت الضخمة، حفلات الصيف طويلة رغم قلة ساعات ليله، لكنها تزيح الستار عن إزعاج وأذى معنوي تسببه للجيران والمرضى والنائمين بالجوار.
يُعد المنتج المحلي عمود الاقتصاد الوطني، وإحدى ركائزه المهمة التي تعمل على تعزيز الإنتاج، وتشغيل الأيدي العاملة، وتقوية دعائم القطاع الاقتصادي في غزة.
لم تكتف حكومة الاحتلال بتشجيع هجمات ميليشيات المستوطنين المسعورة ضد المواطنين وممتلكاتهم في الضفة الغربية، حتى جاء القرار الأخطر بتسليحهم ومنحهم الضوء الأخضر بالضغط على الزناد لقتل الفلسطينيين دون مساءلة قانونية.
موجة جديدة من كورونا تطل برأسها من جديد، تحذيرات متتالية وجهتها وزارة الصحة بغزة للمواطنين لتلقي اللقاح واتباع إجراءات الوقاية التي بدت غائبة تماماً عن الشوارع والأسواق، لكن يبدو أن هذه المرة لم يعد هناك اهتماماً، وكانت اللامبالاة سيدة الموقف.
داخل بقعة صغيرة محاطة بالجدران تمثل المكان على وجه بيئي مختلف، تصادقت هنا الأشياء كما لو أنها متناسقة مترابطة بصورة حضارية متكاملة، كل الأشياء هنا صديقة للبيئة، حتى أن الحاوية المخصصة لاستقبال النفايات قد أعلنت ذلك بوقوفها
حالة من الركود تخيم على أسواق قطاع غزة قبيل عيد الأضحى، وتراجع غير م