
عاجل |
كالعادة في كل موعد امتحانات، تعيش الأمهات الكثير من التوتر والعصبية، وتسود حالة من الاستنفار والقلق في المنزل، جراء الضغوطات الناتجة عن المجهود الزائد أثناء عملية التدريس، وهو ما يشكل فترة صعبة للأمهات والأبناء على حد سواء.
تفاقمت معاناة مرضى السرطان في السنوات الأخيرة بسبب تكرار التحويل للخارج في ظل حالة الإعياء والمرض الشديدين، وذلك لعدم وجود مستشفى متخصص في قطاع غزة، بالإضافة إلى أن التحويل يتم أحيان لعدم توفر الدواء داخل مستودعات وزارة الصحة بقطاع غزة، حيث يشير تقرير منظمة الصحة العالمية بأن معدل تواجد الأدوية في م
تتعطل أركان الحياة العملية خارج جدران البيوت حالما تعلن الأرصاد الجوية عن حالة عدم استقرار الطقس وبدء الأجواء الماطرة المصحوبة بالبرق والرعد والأمطار الغزيرة، وهي واحدة من الفرص الثمينة لاجتماع العائلة تحت ظل الجد والجدة والأبناء والأحفاد، بينما هذا الاجتماع لا يكتمل إن كان أحد أفراد العائلة يعمل ضم
أكثر من عشرة أيام متواصلة قضاها الشاب العشريني رامز علي ملازماً لمنزله، بعد أن هاجمته انفلونزا حادة أقعدته طريحاً في الفراش، وأوقفته عن العمل على مركبته التي يعمل عليها لتوفير قوت يومه.
خمسة مقاعد مثبتة خلف منضدة الطعام لخمسة رجال غيّبتهم أقبية السجون عن بيتهم الخالي إلا من أمٍ وحيدة تحمل في قلبها لوعة الفقد وأمل اللقاء بعد انتظار زاد عن ثلاثة عقود، الأحلام تُراود أم الأسرى على هيئة خمسة ظِلال لخمسة رِجال
ظروف قاسية حد القهر يعيشها الأسرى المرضى في سجون الاحتلال، خاصة الذين يعانون من أمراض سرطانية، ناهيك عن ألم السجن وعذاباته، وألم السجّان وجبروته، بجانب وجع المرض، ما يفاقم معاناتهم ويتسع
غزة-الرأي-آلاء النمر: "الخير للجميع" فريق نسائي حط أعماله اليدوية على أرض معهد الأمل للأيتام، على هيئة معرض فتح أبوابه لاستقبال ال
لا يكف المعلم الفلسطيني عن ممارسة مهمته العلمية كأمانة يعتنقها لحصاد ثمار زرعه، حتى أنه يعيش الظروف الصعبة التي يعيشها كل فلسطيني يقطن بأرض فلسطين، ومع كل محطة تكتسيها الظروف الصعبة يثبت أنه أهلاً لقضيته وأبناء الجيل الواحد
للوهلة الأولى وبمجرد أن تطأ قدماك المدخل المؤدي إلى قصر الباشا بغزة، تعود بذاكرتك إلى العصور التي لطالما قرأنا عنها في الكتب وشاهدنا بعضها في الدراما التاريخية التي تروي عظمة التراث وعبق التاريخ، باعتباره النموذج الوحيد المتبقي من القصور.
تتصاعد الأحداث داخل الساحة الفلسطينية يوماً بعد يوم، ويحمل معها الصحفي الفلسطيني في كل مرة عتاده أينما ولّى وجهه ليلحق بتوثيق الحقائق بعدسته وقلمه وصوته الثابت بين أزيز الرصاص والضربات الصهيونية المتلاحقة على أبناء شعبه الفلسطيني. الإعلام الح