
عاجل |
إقامة كأس العالم لهذا العام على أرض عربية شكّل فارقاً كبيراً في حسابات القضية الفلسطينية، فلم يغب العلم الفلسطيني عن فعاليات مونديال كأس العالم 2022 بدولة قطر كرمز ثابت باحتفالاتها، في الوقت ذاته تعالت الألحان والأغاني التراثية الفلسطينية في أحياء قطر، ما أشاح بقوة الانتماء العربي وصلابة الإيمان بعد
في أبهى صورة جميلة استنهضت فيهم همة الشباب، وبابتسامة رضا تعلو محياهم، يتوزع عشرات الشبان المتطوعين في العديد من شوارع غزة، لتنظيفها ونف
لا يتوان الاحتلال بين الفينة والأخرى في إلحاق الأذى بمرضى قطاع غزة المحاصر منذ سنوات طويلة، تارة بإغلاق المعابر أمام الحالات الإنسانية والحول دون مغادرتها للعلاج في الخارج، وتارة أخرى بمنع إدخال الأدوية الطبية والأجهزة الضرورية لمرضى الأورام والقلب، والمتمثلة في أجهزة الأشعة والقسطرة وغيرها.
أشبه بصيدلية تحتوي على كافة أنواع الأدوية، يمتلئ باب الثلاجة لدى الكثير من ربات البيوت، ما بين علاج للسعال ومسكن للألم، وما بين خافض لارتفاع درجة الحرارة والانفلونزا، وعلاجات أخرى لا غنى عنها، إلا أن المضاد الحيوي يبقى المتربع وحده على مساحة ليست بصغيرة باعتباره المسعف للأمهات في حال مرض الصغار.
في الوقت الذي يتمتع فيه أطفال العالم بجل حقوقهم وحرياتهم، يقبع عشرات الأطفال الفلسطينيين خلف قضبان سجون الاحتلال الإسرائيلي، فطفولتهم لم تشفع لهم من البطش والقمع الذي يمارسه السجان بحقهم، ضارباً بعرض الحائط كل المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية التي تتغنى بحقوق الطفل.
لم يكتف الاحتلال بممارسة شتى الانتهاكات وأساليب التضييق بحق صيادي قطاع غزة، حتى وجه ضربة قاسية لهم مجدداً، بوقف تسويق الأسماك إلى الضفة الغربية تحت ذرائع واهية، هدفها التنغيص على حياة الصيادين، وتكبيدهم خسائر فادحة وقطع أرزاق الآلاف منهم.
يوماً بعد يوم، تتصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية في كافة مدن الضفة الغربية، وفق أساليب متنوعة ومهارة فائقة في الميدان لتنعكس على الاحتلال بخسائر فادحة جعلته يدفع الثمن على جرائمه التي لا تنتهي، وأظهرت معها هشاشة المؤسسة الأمنية التي يتغنى بها.
يستقبلك زيتون البلاد بألوانه وأحجامه وزيته ذو الرائحة الأصيلة، حباته السوداء والخضراء وتلك المتشحة بالسواد تتلألأ بالزيت بعد حصاده مطلع الموسم، يحذوه جناح الألبان بأنواعه وأشكاله ومذاقته وأحجامه بعد تصنيعه وفق مواصفات عالمية داخل المصانع المختصة، تتلوها الأجبان الطبيعية المصنوعة بأيدي فلسطينية، يتبع
غزة- الرأي- سامي جاد الله بكل مرح ونشاط تتوجهان إلى المدرسة في الصباح الباكر، تنتظمان في الطابور المدرسي لتحية العلم وال
" إكرام الميت دفنه"، عبارة ليست موجودة في قاموس الاحتلال الذي يتبع منذ سنوات طوال سياسة خبيثة بحق الأسرى الذين يدفعون الثمن باهظاً من أعمارهم، أو بحق الشهداء الذين تراق دماؤهم على الحواجز وفي الشوارع وال
15:55ارتفاع عدد الضحايا الفلسطينيين جراء زلزال تركيا وسوريا إلى 68
12:39الغريز لـ"وكالة الرأي": تم التعامل مع تداعيات المنخفض بنجاح
16:01محكمة الاحتلال تُمدد اعتقال خضر عدنان
14:34الشرطة المجتمعية برفح تنهي خلافًا ماليًا بقيمة 12 ألف دولار
14:31طوارئ بلدية غزة تعزز التعاون مع شركة الكهرباء خلال المنخفض