
عاجل |
سبعة عشر روحاً تُتلى قصصهم بالدماء لسبعة عشر مرة أو حتى آلاف المرّات، فلكل طفل غدرت به صواريخ الاحتلال قصة وحكاية وألف رواية مُرة، يعيش مرارة روايتها تلك الأم التي فجعت بصغيرها بعد أن حملته وهناً على وهن لتسمعه ينطق بـ &quo
حالة من الإحباط سيطرت على المواطنين في قطاع غزة جراء ارتفاع أسعار ال
المنتج الوطني يعتبر أحد الركائز الرئيسية لتنمية الإنتاج، وزيادة الانتعاش الاقتصادي، والصناعي، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية الاستثنائية الصعبة يعيشها
رُفع آذان العشاء عبر مكبرات مآذن المساجد وأقامت العائلة صلاتها في جماعة، ثلاث عتمات غطت سماء البيت المظلم، حلكة ليل يضج بأصوات الصواريخ المنهمرة بالموت، وانقطاع تام للكهرباء لليوم الثالث على التوالي، وعتمة عدوان كانت سمائه
تعود الذاكرة بضابط الشرطة هشام عدوان من مدينة رفح، إلى الوراء سنوات طويلة، تلوح أمام عيناه الأيام العشرة التي قضاها بعيداً عن منزله وعائلته وأطفاله الذين كانوا يتوقون لعودة
مع تواصل الحصار الظالم والحروب على قطاع غزة، وماخلفته من دمار واسع في البنية التحتية، استطاعت غزة ومن خلال متابعة حكومية حثيثة، النهوض من جديد، من خلال العمل على تحسين المستويات المعيشية والخدمات المقدمة للشعب الفلسطيني، وإقامة مشاريع استراتيجية كبرى، ومساعدة الوزارات المعنية ومعها البلديات، على
غزة – خاص الرأي - آلاء النمر: يوماً بيوم تعد ابنة الخمسة أعوام بفارغ الشوق تلك المسافة التي تفصلها عن أولى خطواتها
يتوحش الاحتلال في استباحة دماء الأبرياء تارة في قطاع
غزة- الرأي-ملكة الشريف ضُباط الإسعاف جنودٌ مجهولون حملوا على أكفهم رسالة إنقاذ أرواح بريئة جّل حلمها العيش
كابوسٌ مخيف ما يزال قابضاً على ذاكرة "رهف سلمان" ابنة الأحد عشر عاماً، حتى أنه قضى على كل أحلام طفولتها جملة وتفصيلا، حملها الكابوس الحقيقي من تمام العافية وأوصلها إلى قهر المغامرة بإفقادها أطرافها مبقياً لها يد واحدة، في حدث يشبه قيام الساعة بين النيران والرماد وانهمار الموت من حولها كالمطر.
13:40الاقتصاد لـ"الرأي": رفع وزن ربطة الخبز دعمًا للمواطن
15:33الاحتلال يعتقل فتى جنوب أريحا
14:41مؤسسة المواصفات والمقاييس تنظم زيارات ميدانية بالجامعة الإسلامية
14:14النائب العام: "إقامة العدل تتحقق بتعزيز الشراكة الحقيقية مع شركاء العدالة"
14:10تعليم شرق خان يونس يختتم السباق الرياضي باسم" الشهيد ناصر أبو حميد"