
عاجل |
كان هناك شيء مخيب للامال بعض الشيء في رفع لائحة الاتهام الدراماتيكية ضد ايهود اولمرت في بداية الاسبوع. اين كل قصص الرعب عن علاقات المال بالسلطة؟ أين الجبار المالي الذي يلتقي الوزير في ظلمة الليل، يحلي حياته بالطيبات والوعود ويحصل بالمقابل على عقد سمين مع وزارة الدفاع
اسرائيل هي مركز عالمي للتجارة غير القانونية للاعضاء – هكذا ادعى تحقيق صحفي اجرته شبكة التلفزيون الامريكية سي.ان.ان .
شيء غريب حصل، غير مسبوق تقريبا، دون ان تأبه اسرائيل الرسمية به: النزاع الشيعي – السني الهائل، وكذا صعود الاسلام السياسي، اصبحا ادوات تخدم اسرائيل فالاولياء يقوم اعداؤهم بالمهام بدلا منهم، واعداء اسرائيل منشغلون جدا في الصراع بينهم وبين انفسهم
بينما تبدي القوى العظمى قلقا متزايدا من البرنامج النووي الايراني بل وتفكر بتشديد العقوبات عليها، قال أمس رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي ان القلق من البرنامج النووي الايراني "مبالغ فيه".
الولايات المتحدة معنية بالاعلان عن استئناف المفاوضات بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية في اطار قمة ثلاثية للرئيس براك اوباما، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (ابو مازن) على هامش الجمعية العمومية للامم المتحدة
في أول مرة في تاريخ الدولة، رئيس وزراء سابق يجلس على كرسي الاتهام: ايهود اولمرت، رئيس الوزراء الـ 12 لاسرائيل، سيتهم بسلسلة جرائم فساد خطيرة. المستشار القانوني للحكومة، ميني مزوز، اتخذ أمس خطوة دراماتيكية، بالتشاور مع النائب العام للدولة موشيه لادور وأمس برفع لائحة اتهام الى المحكمة المركزية في القد
ان كانت هناك ذرة من الحقيقة في النبأ الذي خرج من زيارة رئيس الوزراء في اوروبا ومفاده ان الولايات المتحدة قد وافقت على ان تواصل إسرائيل البناء في شرقي القدس. فقد كان من الواجب ان تطالعنا الصحف بالعنوان الرئيس التالي: "اوباما سحب يده من العملية السياسية في الشرق الأوسط".
أفادت الصحيفة الالمانية "دير شبيغل" أمس بان الوسيط الالماني الذي يعمل على اعادة جلعاد شليت نقل الى رجال حماس اقتراحا اسرائيليا جديدا بموجبه يتم تحرير 450 سجينا مقابل الجندي المخطوف. كما اشير ايضا الى أن على المنظمة أن تعطي ردها على الاقتراح في غضون عدة ايام
الاسم الرسمي لمؤسسة الاستخبارات والمهمات الخاصة "الموساد" هو "ديوان رئيس الوزراء، تل أبيب". هكذا يتبين من بيان نشرته الحكومة الاسبوع الماضي في الصحيفة الرسمية "رشوموت"، عن صلاحيات رئيس الموساد وكبار الجهاز في التوقيع على ارتباطات مالية
مسرحية نهاية الاجازة الكبيرة لا تدور حول المستوطنات او حول تجميدها ولا حول عملية السلام او المستقبل بحد ذاتها. هذه مسرحية معتبرة باسم "نتنياهو". هو قابل للضغط وقابل لانحناء مرن، شخص فقد كل مبادئه وغش ناخبيه وخان اليمين وفر الى معسكر اليسار