وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (685).. الإعلام الحكومي: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 191 صحفياً بعد استشهاد الزميل الصحفي ممدوح قنيطة وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (684).. الإعلام الحكومي: ندق ناقوس الخطر فشعبنا الفلسطيني وصل إلى مرحلة كارثية من الجوع والمعاناة المتفاقمة و‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏نُطالب منظمة الغذاء العالمي WFP بتحمل مسؤولياتها وتوزيع الطحين على شعبنا لإنهاء أزمة الغذاء الحالية وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (683).. الإعلام الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة لليوم 420 – الجمعة 29 نوفمبر 2024م وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (682).. الإعلام الحكومي: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 190 صحفياً بعد استشهاد الزميل علاء برهوم وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (681).. الإعلام الحكومي: قرابة 10,000 خيمة جرفتها مياه البحر وتعرضت للتلف خلال اليومين الماضيين بسبب دخول فصل الشتاء والمنخفض الجوي ونكرر إطلاق نداء استغاثة إنساني عاجل وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (680).. الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يضع مستشفى كمال عدوان وطواقمه الطبية هدفاً للتدمير والقتل وهي جرائم حرب وحشية مُركَّبة ونطالب المجتمع الدولي بحماية القانون الدولي وحماية الطواقم الطبية وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (679).. الإعلام الحكومي: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 189 صحفياً وصحفيةً وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (678).. الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب أربع مجازر وحشية بقصف حي سكني في محيط مستشفى كمال عدوان ومناطق أخرى راح ضحيتها 112 شهيداً بينهم 64 طفلاً وامرأة وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (677).. الإعلام الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة لليوم 410 – الثلاثاء 19 نوفمبر 2024م وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (676).. خلال وقفة تضامنية معهم.. الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يقتل 188 صحفياً وإعلامياً ويصيب 396 منهم ويعتقل 40 صحفياً ممن عرفت أسماؤهم
أخبار » مقالات

المقاومة تجمعنا، والمساومة تفرقنا

24 كانون أول / مارس 2014 09:22

الجهاد ليس الإرهاب. كان هذا أحد الشعارات الرئيسة لمهرجان الوفاء والثبات أمس. وكانت المقاومة هي المفردة الأكثر ترددا في كلمات المهرجان. كان المهرجان حاشدا، ومنظما، وكان الحضور من كافة الأعمار رجالا ونساء. وكانت المناسبة مثقلة بالذكريات التي جمعت بين البطولة والمظلومية التاريخية.

لقد رأت قيادة حماس أن ظلمة الواقع الراهن في حاجة ماسة الى إشراقة الماضي. الحاضر بعاره، وعتمته، واتهاماته الكاذبة، لحماس والمقاومة ، وحصاره المشدد لغزة ، في حاجة الى الرد بلغة العمل والفعل ، فكان الرد الأبلغ ( احمد ياسين، وعبد العزيز الرنتيس ، وإبراهيم المقادمة ) ،أولئك القادة الأبطال الذين رسموا معالم المرحلة بدم الشهادة، وبالمقاومة والرصاصة.

من طلب معرفتنا معرفة حقيقية، بحسب خطاب المهرجان، فعليه أن يعرف أولا هؤلاء القادة، فنحن فرع عن هذا الأصل الكريم، بهذا أجاب رئيس الوزراء إسماعيل هنية على من يتلاعبون بالسياسة، وفي الخطاب الإعلامي للنيل من حماس ومن قادتها في هذه الأيام.

نحن نعرف الخنادق لا الفنادق، ونحن نبني الأنفاق لا الأبراج، نحن نعرف الوحدة على البندقية، ولا نعرف الخصومة على الدولار. المقاومة تجمعنا، والمساومة تفرقنا. لقد قرأت الأطراف جيدا رسائل ( حمزة ابو الهيجا) ورفيقيه، كما قرأت رسائل النفق، وصورة يعالون وزير دفاع العدو وهو في مرمى النيران. وفي هذه القراءات الرد الأبلغ على من يمارس جريمة شيطنة حماس والمقاومة لصالح المحتل الغاصب.

من كان همه الأول الجهاد في سبيل الله وتحرير الأرض والعرض والأسرى ، بحسب خطاب هنية، لا يجد وقتا ليتدخل في شئون الغير، ولا يقبل لنفسه أن يتدخل في شئون الدول العربية وغير العربية، لأن فلسطيني تستولي على اهتماماته وسائر أعماله.

حماس ليست في الشأن المصري، أو السوري، أو العراقي، أو غيرها من الدول، حماس تجدونها دائماً في الشأن الفلسطيني فقط. وتجدونها في المساحات المشتركة مع كل الدول التي تحب فلسطين، وتقبل المقاومة طريقا لفلسطين. هذه هي الحقيقة التي أكد عليها اسماعيل هنية في خطابه قطعا لألسنة الكذب والنفاق.

الجهاد في فلسطين ليس إرهابا ، كما يزعم أولياء اسرائيل وسدنة عرشها. الجهاد في فلسطين واجب مقدس شرعا وعقلا، ولا يضيره اتهامات المنافقين، ولا خذلان المتخاذلين، وهو باق فيها الى أن يتحقق التحرير بعز عزيز أو بذل ذليل، لأن الجهاد بمعنى دفع العدوان والظلم سنة كونية،متصلة بلا انقطاع على أرض الرباط. بهذا آمن أصحاب الذكرى :احمد ياسين ورفاقه، وبه تؤمن حماس والمقاومة، وعلى طريقهم يمشي الشعب الفلسطيني كله.

متعلقات
انشر عبر
آخر الأحداث
إستطلاع للرأي
جاري التصويت ...
ما مدى رضاك عن أداء المؤسسات الحكومية بشكل عام؟