وكالة الرأي الفلسطينية بيان صحفي رقم (645): الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يمارس الكذب ويحاول تضليل الرأي العام بإدخال طحين إلى شمال غزة بينما يُعزّز سياسة التجويع الممنهج ويواصل المحرقة ويقتل أكثر من 342 شهيداً وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 177 صحفياً منذ بدء حرب الإبادة الجماعية بعد اغتيال الصحفي أيمن رويشد وكالة الرأي الفلسطينية بيان صحفي رقم (643) الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يقصف للمرة السابعة على التوالي خيام للنازحين داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى في محرقة جديدة راح ضحيتها 3 شهداء و40 إصابة وكالة الرأي الفلسطينية بيان رقم (642) المكتب الإعلامي الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب مذبحة جديدة بقصف مدرسة "المُفتي" للنازحين في مخيم النصيرات راح ضحيتها 22 شهيداً بينهم 15 طفلاً وامرأة وكالة الرأي الفلسطينية نموذج دخول الصحفيين الأجانب إلى قطاع غزة وكالة الرأي الفلسطينية فيديو ونص المؤتمر الصحفي للمكتب الإعلامي الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يشن حرب استئصال وإبادة جماعية شمال قطاع غزة ويمنع الطواقم الإسعافية والدفاع المدني من انتشال عشرات الشهداء وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يعزز ممارسة الإبادة الجماعية في جباليا ومحافظة شمال قطاع غزة ويمنع الطواقم الإسعافية والدفاع المدني من انتشال أكثر من 75 شهيداً وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: الوضع بمستشفى كمال عدوان كارثي والساعات المقبلة حاسمة على حياة الأطفال في قسم العناية المركزة وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يقوم بإرجاع الوقود القادم لمستشفيات غزة والشمال للمرة الخامسة على التوالي وجميع مستشفيات ومرافق وزارة الصحة مهددة بالتوقف خلال أقل من 24 ساعة وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب مذبحة فظيعة بقصف مدرسة "رُفيدة" للنازحين في دير البلح راح ضحيتها 26 شهيداً وأكثر من 92 جريحاً
أخبار » الأخبار الفلسطينية

"أوروبيون لأجل القدس" تدين اعتداء الاحتلال على المسيحيين

16 تشرين أول / أبريل 2023 09:24

اعتداء الاحتلال على المسيحيين في القدس
اعتداء الاحتلال على المسيحيين في القدس

القدس المحتلة - وكالة الرأي:

دانت مؤسسة أوروبيون لأجل القدس بشدة، اعتداء قوات الاحتلال الصهيوني على المسيحيين الفلسطينيين المحتفلين بـ”سبت النور” وعيد الفصح، وتقييد وصولهم إلى كنيسة القيامة في القدس المحتلة.

وبينت المؤسسة أن قوات الاحتلال اعتدت جسديا على العديد من المسيحيين خلال محاولتهم الوصول إلى كنيسة القيامة، ما أدى إلى إصابة عدد منهم برضوض.

وأوضحت أن قوات الاحتلال حولت مدينة القدس المحتلة وبلدتها القديمة إلى ثكنة عسكرية، ومنعت المسيحيين من الوصول إلى كنيسة القيامة للاحتفال بيوم “سبت النور”، واعتدت عليهم بالدفع والضرب.

ورأت أن الاعتداء جاء في سياق أكبر من الانتهاكات، تضمنت فرض حصار على الكنيسة وتقييد وصول المسحيين إليها للمشاركة في الاحتفال.

وقالت المؤسسة إنه منذ الخميس أعلنت السلطات الإسرائيلية، فرض قيود مشددة على وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة، للاحتفال بيوم “سبت النور”، عبر إغلاق عدد من أبواب البلدة القديمة المؤدية للكنيسة، ونصب الحواجز العسكرية في محاولة لمنع وصول المصلين المسيحيين.

وبينت أن سلطات الاحتلال اشترطت للصلاة في كنيسة القيامة الحصول على تصاريح خاصة، كي تتحكم في أعداد المسموح لهم بالدخول للكنيسة.
وأكدت أن سلطات حددت منذ عدة أيام عدد المسموح لهم بالوصول إلى كنيسة القيامة، بـ1800 شخص، وسمحت لـ1600 مسيحي موزعين بين الطوائف، وتحديدًا الحجاج القادمين من الخارج، وليس أهل القدس، رغم أن الكنيسة تستوعب آلاف المسيحيين وفق القائمين عليها.

وترى مؤسسة أوروبيون لأجل القدس أن هذه الاعتداءات والقيود تشكل انتهاكات لحرية العبادة، وهي امتداد للانتهاكات التي يواجهها المسلمون خلال محاولتهم الوصول للمسجد الأقصى.

وأكدت أن هذه الاعتداءات نموذج صارخ لنظام الفصل العنصري الذي يديره الاحتلال، وقالت إنه في الوقت الذي تقدم فيه كل الحماية والتسهيلات لليهود من أجل أداء صلواتهم وطقوسهم بما في ذلك في أماكن مقدسة للمسلمين، تقترف الاعتداءات وتضع العراقيل أمام إقامة الشعائر الإسلامية والمسيحية في المدينة المقدسة ضمن محاولات تغيير طابعها وتهويدها.

وحثت المؤسسة المقررة الخاصة المعنية بحرية الدين أو المعتقد، نازلة غانية، إلى إبداء موقف جاد وحازم من انتهاكات الاحتلال التي تمس بهذا الحق الأساسي المكفول بموجب المادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والمادة 18 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والإعلان بشأن القضاء على جميع أشكال التعصب والتمييز القائمين على أساس الدين أو المعتقد.

متعلقات
انشر عبر
آخر الأحداث
إستطلاع للرأي
جاري التصويت ...
ما مدى رضاك عن أداء المؤسسات الحكومية بشكل عام؟