وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (147 صحفياً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: عشرات المناشدات من "بيت حانون" بانقطاع سبل الحياة عنهم وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي ينشُر قائمة بأسماء أكثر من 100 من العلماء والأكاديميين وأساتذة الجامعات والباحثين الذين قتلهم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" خلال حرب الإبادة الجماعية وكالة الرأي الفلسطينية المؤتمر الصحفي للمكتب الإعلامي الحكومي بمناسبة الذكرى 76 للنكبة الفلسطينية، ومرور 222 يوماً على حرب الإبادة الجماعية وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال يصعد عدوانه باستهدافه الهمجي للمدنيين العُزَّل في منازلهم وفي الشوارع وكالة الرأي الفلسطينية فيديو || مؤتمر صحفي لبلديات الوسطى حول الآثار الكارثية للعدوان "الإسرائيلي" على العمل البلدي وكالة الرأي الفلسطينية مؤتمر لجهاز الدفاع المدني حول المعيقات التي طالت عمل الجهاز وتعيق عملهم الإنساني والخدماتي وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: الاحتلال "الإسرائيلي" يقتل موظفاً أجنبياً ويصيب موظفةً أجنبيةً أخرى بمحافظة رفح وكالة الرأي الفلسطينية المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم (220) – الاثنين 13 مايو 2024م وكالة الرأي الفلسطينية وقفة لرابطة أهالي المفقودين والمختطفين أمام الصليب الأحمر بغزة للمطالبة بالافراج عن المختطفين
أخبار » الأخبار الحكومية

الأوقاف تنعى الشيخ المحدث محمد ضياء الأعظمي

04 آيار / أغسطس 2020 10:38

الأوقاف تنعى الشيخ المحدث محمد ضياء الأعظمي
الأوقاف تنعى الشيخ المحدث  محمد ضياء الأعظمي

غزة- الرأي

نعت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، الشيخ المحدث  محمد ضياء الرحمن الأعظمي، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 77 عامًا قضاها في الدعوة إلى الله تعالى وخدمة السنة النبوية المطهرة.

وتقدمت وزارة الأوقاف بأحر التعازي والمواساة من أسرة الفقيد وعائلته والأمة الإسلامية جمعاء، راجيةً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويُسكنه فسيح جناته، ويُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وحسن العزاء.

وقالت الأوقاف: "إن الأمة الإسلامية افتقدت محدثًا جليلًا قضى جُل حياته في خدمة العلم والسنة النبوية الشريفة".‏

يُذكر أن الدكتور محمد الأعظمي من مواليد الهند، كان اسمه وهو هندوسي: (بنكيرام) ثم سمى نفسه بعد الإسلام (إمام الدين) ولما عرف بهذا في الهند وخشي من أذية الهندوس، غيره إلى (محمد ضياء الرحمن الأعظمي)

كان الشيخ من إحدى الأسر الهندوسية الميسورة، درس إلى المرحلة الثانوية، وكان مطلعاً على الثقافات والديانات السائدة في الهند وانتهى به المطاف أن شرح الله صدره للإسلام.

التحق بمدرسة للجماعة الإسلامية التي كان أميرها الشيخ أبي الأعلى المودودي رحمه الله، ثم انتقل إلى بلاد الحرمين ودرس في الجامعة الإسلامية، اشتغل بالبحث في الأديان ومقارنتها، ثم تخصص في الحديث الشريف، وعين مدرساً في الجامعة، وابتعث لنيل درجة الماجستير والدكتوراه من جامعة الأزهر، وتدرج في السلك الأكاديمي حتى نال الأستاذية، وعين عميداً لكلية الحديث الشريف بالجامعة الإسلامية. وله مؤلفات عديدة ومتنوعة.

متعلقات
انشر عبر
إستطلاع للرأي
جاري التصويت ...
ما مدى رضاك عن أداء المؤسسات الحكومية بشكل عام؟