وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: قرار الاحتلال "الإسرائيلي" بإغلاق قناة الجزيرة ومصادرة مقدراتها جريمة قانونية وفضيحة مُدوية وانتهاكاً صارخاً لحرية الرَّأي والتعبير وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: تزداد معاناة شعبنا نتيجة عدم توفر السيولة النقدية ما ينذر بكارثة اقتصادية ومالية كبيرة وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: نهيب بعدم استخدام الزي الصحفي في أية أمور إغاثية أو تقديم مساعدات حفاظاً على خصوصية العمل الصحفي وقيمته وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: الصحفيون في قطاع غزة برعوا في إيصال رسالتهم الإعلامية بصورة مذهلة وقدموا مئات الشهداء والجرحى والمعتقلين وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: متوسط دخول شاحنات المساعدات اليومية يبلغ 163 شاحنة وهذا يتنافى مع التصريحات الأمريكية ومزاعم الاحتلال وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: العمال في قطاع غزة يعيشون ظروفاً إنسانيةً غير مسبوقة في ظل ارتفاع نسبة البطالة لـ75% وارتفاع نسبة الفقر لأكثر من 90% وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: نحذر من تكرار حوادث انفجار مخلفات الاحتلال في منازل المواطنين وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال لليوم (205) – الأحد 28 أبريل 2024م وكالة الرأي الفلسطينية الإعلام الحكومي: عدد شاحنات المساعدات التي دخلت قطاع غزة خلال هذا الأسبوع (١٠٦٣) شاحنة فقط وكالة الرأي الفلسطينية رابط درايف | وثائق صور وفيديوهات حول ارتكاب الاحتلال لجرائم ضد الإنسانية في مجمع ناصر الطبي
أخبار » الأخبار العبرية

التوقعات الاستخبارية الإسرائيلية لعام 2015

27 آيار / ديسمبر 2014 12:04

القدس المحتلة - الرأي

نشرت صحيفة معاريف العبرية مساء أمس الجمعة التوقعات والرؤية الإستراتيجية لأجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية التي تعبر عن المخاطر العشرة التي تواجه المؤسسة الإسرائيلية محليا وإقليمياً في العام 2015.

حرب جديدة بغزة

وأشارت التوقعات الاستخبارية الإسرائيلية إلى إمكانية نشوب حرب جديدة مع حماس في قطاع غزة خلال العام المقبل على الرغم من أن "الحركة غير معنية بمعركة جديدة لأنها منشغلة جداً بترميم قدراتها العسكرية وتحسين وضعها السياسي والمالي".

ولفتت إلى أنه في حال استمر الضغط المصري والإسرائيلي، ستجد حماس نفسها في موقف لا تحسد عليه وسترى نفسها في حِل من أي اتفاق حيث لن تجد من تخسره وستتجه لمواجهة جديدة.

وشددت التوقعات على أنه من الواضح برغم ما سبق فإن إمكانية نشوب حرب جديدة خلال العام 2015 ضئيلة جداَ.

عملية كبيرة بالأنفاق

وتتوقع الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية في العام 2015 أن يكون لحماس عملية عسكرية تخرج من الأنفاق الإستراتيجية، مؤكدةً أن الهواجس من مثل هذه العمليات كبيرة جداً بعد عملية الجرف الصامد التي أثبتت فيها هذه الأنفاق نجاعتها.

وزعمت أن إسرائيل تعلم أن هناك أنفاق إستراتيجية في الشمال لدى حزب الله لكن الأنفاق التي تملكها حماس في الجنوب تشكل خطراً كبيراً على الأمن في الجنوب.

وأوضحت أن المؤسسة الإسرائيلية تبذل جهدا كبيراً في تطوير أدوات للكشف عن هذه الأنفاق، مؤكدةً أنه لحين الوصول لتلك الإمكانيات تبقى إمكانية تنفيذ عمليات عبر الأنفاق احتمالية متوسطة إلى ضئيلة.

عملية أسر جنود

وتشير التقديرات الأمنية إلى أن الكيان الإسرائيلي يتخوف في العام 2015 من محاولات أسر جنود، حيث تحظى مثل هذه العمليات بإجماع وطني فلسطيني وعليه فإن إمكانية حدوثها كبيرة جداً.

واستدرك التقرير أن مثل هذه العمليات قد تجر لحرب كما حدث في عملية الجرف الصامد يجعل من إمكانية حدوثها أقل من المتوقع.

زيادة العمليات في الضفة والقدس المحتلتين

وتتوقع أجهزة الأمن الإسرائيلية عودة العمليات بشكل كبير ومستمر في الضفة والقدس في العام المقبل مع ازدهار عمليات السكاكين والدهس وإطلاق النار، مؤكدةً أنها لن تتطور لانتفاضة.

وأشارت التقديرات إلى أن احتمال وقوع انتفاضة ثالثة ضعيف جداً لأن السلطة الفلسطينية تعتبرها تصب في غير مصلحتها السياسية التي تحاول من خلالها الوصول لحل سياسي دبلوماسيا.

من ناحية أخرى أكدت أن شعور السلطة وإسرائيل بأن حماس تشكل خطرا على الطرفين يقف حائلا أمام نشوب انتفاضة ثالثة ويضمن استمرار التنسيق الأمني.

قطع خط الغاز

وحول إمكانية تنفيذ عملية كبيرة ضد خط الغاز الذي يصل إسرائيل عن طريق البر، أكدت التقديرات أن هذه الاحتمالية كبيرة وواردة لأن إسرائيل تجد صعوبة في حمايتها.

وتجد المؤسسة الإسرائيلية مشكلةً في الربط بين أنابيب الغاز التي تأتيها من البحر ومن البر بسبب الضغوطات البيئة التي تمارسها المنظمات البيئية وعلى رأسها السلام الأخضر البيئية.

حرب مع حزب الله

وتقول التقديرات: "لا شك أن حزب الله تم ردعه في حرب لبنان الثانية واستمرت هذه الحالة حتى عام ٢٠١٤ الذي تغيرت فيه إستراتيجيته وبدأ بتنفيذ عمليات عند الحدود لردع اسرائيل من تنفيذ عمليات ضده في لبنان".

وحول إمكانية وقوع حرب مع الحزب قدّرت التقديرات أن هناك احتمالية متوسطة بسبب إدراك الحزب أن الحرب ستوجه له ضربة قاصمة في بدايتها حيث ستكون قصيرة والدمار الناتج عنها كبير.

وتدرك إسرائيل أنه في حال نشبت حرب فإن الموانئ والمطارات ستتوقف وستشل الحياة لمدة قصيرة مع إمكانية تنفيذ الحزب لعمليات تسلل عبر الأنفاق بشكل كبير فيما يمكن للقبة الحديدة من التعامل مع ترسانة حزب الله الصاروخية.

إيران

وعلى الصعيد الإيراني فإمكانية نشوب مواجهة حول الملف النووي ضئيلة ولا شك أن الاجهزة الأمنية مطلوب منها حسم أمرها في شهر يونيو القادم بسبب إنهاء المهلة التي حددها الغرب للوصول إلى الاتفاق مع إيران.

وأكدت التقديرات أنه إذا توصل الغرب لاتفاق غير مرضي لإسرائيل، ستجد الأخيرة نفسها مضطرة للعمل عسكريا لوحدها، ويضعف إمكانية نشوب حرب إقبال "اسرائيل" على الانتخابات.

قطع الانترنت

وتتخوف أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية من تنفيذ عملية ضد كوابل الانترنت التي تمدها بتلك الخدمات خاصة.

وتقول التقديرات: "إسرائيل مثل غيرها مرتبطة بالإنترنت عبر كوابل بحرية وهناك إمكانية لتنفيذ عملية لقطع تلك الكوابل لكن احتمال وقوعها ضئيل بسبب وجود منظومة الأمن المائي التي تحمي تلك الكوابل".

حرب الهاكرز

وفيما يتعلق بالحرب الالكترونية، تتخوف "إسرائيل" من إمكانية حدوث هجوم الكتروني كبير كما حصل مع كوريا وأمريكا والصين، إلا أنها تجهز نفسها لهذا الأمر عبر خبرات كبيرة تعمل في هذا المجال الذي تتعرض للهجوم منه منذ سنوات.

متعلقات
انشر عبر
إستطلاع للرأي
جاري التصويت ...
ما مدى رضاك عن أداء المؤسسات الحكومية بشكل عام؟